تخيل

40% من الأكل يروح للهدر

الهدر مب شيء بسيط، ولا أنه من مكان واحد.


الهدر يصير بكل خطوة من رحلة الأكل من المزرعة إلى الطاولة.

يبدأ من المزارع، لما جزء من المحصول يضيع قبل الحصاد.


و في النقل، كثير من الأكل يفسد في الشاحنات والموانئ.


لكن جزء كبير منه يضيع في النظام القديم بين المطاعم والموردين - رسائل واتساب، مكالمات، وأخطاء بسيطة تسبب طلبات ناقصة أو زيادة.


ومن هناك، المورد يبدأ يخمن وش يشتري لأن ما عنده بيانات دقيقة، فتنتهي البضاعة منتهية الصلاحية بالمستودعات.


كل هذا الهدر مب صدفة..
هو نتيجة نظام قديم، معقد، و مكسور، وحان وقت أنه أحد يغييره...

من حنا؟

من حنا؟

حنا مب مزارعين، ولا شركات نقل.

حنا مب قاعدين نحاول نحل المشكلة كلها بس نبي نكون جزء من الحل.


تركيزنا على الجزء الكبير والمخفي من الهدر

الجزء اللي يجي من نظام تواصل قديم وكله فوضى، ومن نقص البيانات الدقيقة اللي المفروض توضح وش يحتاج السوق فعلاً.


بس السؤال هو شلون؟


بكل بساطة بنحوّل الفوضى إلى وضوح.
نظامنا يفهم الرسائل، والصوتيات، والفواتير المبعثرة،
ويحولها إلى طلب رقمي دقيق بدون أخطاء.
كذا نوقف الهدر اللي يجي من الغلط اليومي البسيط.


ثانياً، نعطي بيانات دقيقة.
المورد يقدر يشوف وش فعلاً يحتاجه السوق،
بدل ما “يخمن” وش يطلب أو يخزّن.
وهذا يعني أكل أقل ينقط بالمستودعات.

وثالثاً، نبني حلقة وصل واضحة.
نحط المطاعم والموردين في منصة وحدة بسيطة،
كل شيء فيها شفاف وسهل،
ويقدرون يديرون علاقتهم بثقة وكفاءة.

حنا مب قاعدين نحاول نحل المشكلة كلها بس نبي نكون جزء من الحل.


تركيزنا على الجزء الكبير والمخفي من الهدر

الجزء اللي يجي من نظام تواصل قديم وكله فوضى، ومن نقص البيانات الدقيقة اللي المفروض توضح وش يحتاج السوق فعلاً.


بس السؤال هو شلون؟


بكل بساطة بنحوّل الفوضى إلى وضوح.
نظامنا يفهم الرسائل، والصوتيات، والفواتير المبعثرة،
ويحولها إلى طلب رقمي دقيق بدون أخطاء.
كذا نوقف الهدر اللي يجي من الغلط اليومي البسيط.


ثانياً، نعطي بيانات دقيقة.
المورد يقدر يشوف وش فعلاً يحتاجه السوق،
بدل ما “يخمن” وش يطلب أو يخزّن.
وهذا يعني أكل أقل ينقط بالمستودعات.

وثالثاً، نبني حلقة وصل واضحة.
نحط المطاعم والموردين في منصة وحدة بسيطة،
كل شيء فيها شفاف وسهل،
ويقدرون يديرون علاقتهم بثقة وكفاءة.

حنا مب قاعدين نحاول نحل المشكلة كلها بس نبي نكون جزء من الحل.


تركيزنا على الجزء الكبير والمخفي من الهدر

الجزء اللي يجي من نظام تواصل قديم وكله فوضى، ومن نقص البيانات الدقيقة اللي المفروض توضح وش يحتاج السوق فعلاً.


بس السؤال هو شلون؟


بكل بساطة بنحوّل الفوضى إلى وضوح.
نظامنا يفهم الرسائل، والصوتيات، والفواتير المبعثرة،
ويحولها إلى طلب رقمي دقيق بدون أخطاء.
كذا نوقف الهدر اللي يجي من الغلط اليومي البسيط.


ثانياً، نعطي بيانات دقيقة.
المورد يقدر يشوف وش فعلاً يحتاجه السوق،
بدل ما “يخمن” وش يطلب أو يخزّن.
وهذا يعني أكل أقل ينقط بالمستودعات.

وثالثاً، نبني حلقة وصل واضحة.
نحط المطاعم والموردين في منصة وحدة بسيطة،
كل شيء فيها شفاف وسهل،
ويقدرون يديرون علاقتهم بثقة وكفاءة.

قيمنا

قيمنا

قيمنا

الهدر يصير في الأكل، والوقت، والفلوس، وحتى طاقة الناس

نؤمن إن الهدر ما يوقف إلا لما نفهم إنه مب بس الأكل اللي يضيع.
الهدر يصير في الأكل، والوقت، والفلوس، وحتى بطاقة الناس.


كل طلب غلط، كل تأخير، كل سوء تواصل… كلّه يضيف لهدر أكبر.

في وادي، سخرنا كل طاقتنا عشان نرجّع النظام الوضوح والكفاءة.


نبي عالم ما فيه أكل يترمى، ولا وقت يضيع، ولا جهد إنسان يروح بلا فايدة.
نحوّل الهدر إلى تقدم حقيقي يخدم الناس والكوكب وي بعض.

حلمنا

حلمنا

حلمنا

ليه الموضوع يهم

الهدر مب مشكلة في الأكل نفسه، الهدر جاي من مشكلة في النظام نفسه.

والأنظمة نقدر نعيد تصميمها.

إحنا ما نحاول نحل كل شي بيوم وليلة،
لكن نبدأ من الجزء اللي فيه الخلل - من أول خطوة بين الطلب والتوصيل.

طلب ورا طلب، رسالة ورا رسالة،


نبني نظام ذكي يخلي الأكل يوصل، بدون ما يضيع.

وبيوم من الأيام، نعيش في عالم ما فيه أكل يُهدر.

انضم للتغيير

كل طلب أذكى، يقربنا من عالم ما فيه هدر.
خلنا نعيد بناء نظام الأكل، بخطوة ورا خطوة.

أبدأ معنا اليوم